ZawyaZawya

PRESSR: أمنكس إنترناشونال تكشف عن حلول متقدمة تجمع بين الذكاء الاصطناعي الحواري والمولد للمحتوى لتعزيز الكفاءة والاستجابة

الإمارات العربية المتحدة، دبي: تطلق أمنكس إنترناشيونال، الرائدة في الحلول والخدمات الرقمية المتكاملة، حلولًا مبتكرة للذكاء الاصطناعي الحواري المولد للمحتوى– وهي تقنية متقدمة تدمج بين إمكانات الذكاء الاصطناعي المولد للمحتوى والذكاء الاصطناعي الحواري معًا. تجمع الحلول المبتكرة بين تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة والمعالجة اللغوية الطبيعية، ما يتيح لها تعزيز الكفاءة التشغيلية وتمهيد الطريق إلى المستقبل حيث يمكن للأنظمة الذكية التطور والابتكار ذاتيًا.  

يذكر أن الذكاء الاصطناعي للمحادثة يطوّر من خلال منصة كتابة لا تحتاج لشيفرات برمجة، وتسمح بالتواصل المتبادل بين البشر والتطبيقات بشكل يحقق تحسنًا مستمرًا في أداء ومعرفة المساعد الافتراضي.  كما إن الحلول مزودة بقدرات متقدمة تتيح لها تمييز المقصد، واستخلاص السياق، والتعرف إلى المشاعر – ما يعني تحقيق تجربة حوارية فريدة.  

وتتفوق تقنيات الذكاء الاصطناعي للمحادثة في المعرفة والرؤية والبحث ومعالجة الصوت، ان هذه الميزات تسمح بتقديم التوصيات الذكية وإجراء البحث الدقيق والتعرف على الصور بمستويات فائقة من الدقة، فضلًا عن التحقق القائم على الصوت. كما إن بوسع تلك التقنيات الاندماج بسلاسة مع منصات أتمتة عمليات الروبوتات وواجهات برمجة التطبيقات، لتسمح بالتواصل الدقيق مع تطبيقات الأعمال الاساسية.   

ان الدمج بين الذكاء الاصطناعي الحواري والذكاء الاصطناعي المولد للمحتوى يعزز قدرة الذكاء الاصطناعي الحواري على إعطاء إجابات أكثر تنوعًا وأقرب للاستجابة الطبيعية. 

تتضمن تقنيات الذكاء الاصطناعي المولد للمحتوى الأنظمة التي يمكنها إنشاء محتوى جديد بناءً على الأنماط التي يتعلمها من البيانات الهيكلية وغير الهيكلية، بحيث تقدم تلك النماذج إجابات تحاكي اللغة البشرية وتفهم السياق وتصيغ النصوص المنسجمة المرتبطة بالموضوع. ومن خلال استخدام الذكاء الاصطناعي المولّد للمحتوى في إطار عمل الذكاء الاصطناعي الحواري، يمكن للأنظمة أن تستوعب الجوانب الدقيقة للغة بشكل أفضل وأن تحافظ على السياق المترابط خلال الحوار، وأن تقدم إجابات أكثر تفاعلية وأشبه بالتفاعل البشري. فهذا الدمج يمكّن الذكاء الاصطناعي الحواري من محاكاة الحوارات الطبيعية بمزيد من الفعالية، ويلبي احتياجات مجموعة واسعة من المستخدمين عبر مختلف التطبيقات.  

في هذا الصدد قال وليد جمعة، الرئيس التنفيذي لدى أمكنس إنترناشيونال: "تمثل حلول الذكاء الاصطناعي للمحادثة التوليدية الخاص بنا مزيجًا قويًا من التقنيات المتطورة التي تهدف إلى إحداث ثورة في التفاعلات المؤسسية.. فهي تعدّ بمثابة محرك للمعالجة اللغوية العصبية الذي يدعم أكثر من 45 لغة، مما يعني أنها ستلعب دورًا بالغ الأهمية في مجال المساعد الافتراضي الذكي. كما إن تلك الحلول شهادة على رسالتنا الرامية الى تعزيز الإنتاجية وتحقيق مستويات رضا المؤسسات في رحلة التحوّل."

وسيكون بوسع المؤسسات تحسين تفاعلها مع المستخدمين بشكل كبير وتعزيز الكفاءة والدقة وتوفير الوقت والتكلفة بالاستفادة من أتمتة الحوار بدعم من إمكانات الذكاء الاصطناعي المولّد للمحتوى. ويسمح هذا الدمج بتوليد الإجابات تلقائيًا لمجموعة واسعة من الحالات والنماذج، ما يسهل التعامل مع الأسئلة الشائعة ويقلل الحاجة إلى التعامل اليدوي أو التدريب.   

وفي مجال الموارد البشرية، يمكن للذكاء الاصطناعي الحواري أن يسهل عملية التحاق الموظفين الجدد وتدريبهم، بالإضافة إلى إجراء الاستطلاعات. بينما يسهم في تحسين عمليات مكاتب الدعم في مجال تقنية المعلومات، وتعزيز المبيعات عبر تحسين إمكانات إدارة علاقات العملاء ومرئيات المنتجات. كما إن بوسع هذه التقنية تحقيق التحوّل في العمليات الإدارية والمالية من خلال تبسيط التعامل مع المصروفات  ومعالجة الفواتير وإعداد التقارير المفصلة.   

وفي ظل التغيرات المتسارعة في الكفاءة المؤسسية، تجدد أمنكس إنترناشيونال التزامها تجاه تمكين المؤسسات والشركات في رحلة التحول الرقمي، وهو التزام ينعكس على تقديم الحلول العملية التي تعيد تعريف المعايير التشغيلية. إذ إن إعطاء الأولوية للإنتاجية ورضا المستخدمين تدعم سعي أمنكس إنترناشيونال لتيسير العمليات التشغيلية وتحقيق النجاح في مختلف القطاعات.  

#بياناتشركات

- انتهى -

© Press Release 2023

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية

إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.

ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.

وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.

 ZAWYA 2023 ©   

เข้าสู่ระบบหรือสร้างบัญชีฟรีถาวรเพื่ออ่านข่าวนี้

ข่าวเพิ่มเติมจาก Zawya

ข่าวเพิ่มเติม